مقالات

نشرات الأخبار في الصيف المقبل

الحياة العراقية

هادي جلو مرعي
-الحياة البشرية والحيوانية مهددة بسبب الجفاف والعطش.
-نزوح للسكان من مناطق جنوب العراق الى شماله وأعالي دجلة والفرات.
-تركيا لاتنوي التراجع عن خططها في ملء سدودها على النهرين العظيمين.
-توقف عن زراعة المحاصيل الصيفية بشكل نهائي في معظم مناطق العراق.
-تظاهرات تجتاح بغداد ومحافظات الفرات الأوسط نتيجة إنقطاع شبه تام لمياه الشرب.
-الحكومة العراقية في حال الإنعقاد الدائم لمناقشة تداعيات موجة الجفاف والعطش.
-عراقيون يتركون عادة الإستحمام اليومي بسبب عدم توفر المياه.
-إرتفاع كبير في اثمان قنان الماء الصالح للشرب.
-أصحاب محطات بيع الماء الأرو يرفعون اثمان عبوات الماء.
-رجال اعمال وتجار يقدمون الأموال لحفر المزيد من آبار المائية لإنقاذ الفقراء.
-ممثل المرجعية العليا في خطبة الجمعة يوصي مجلس -النواب بإتخاذ إجراءات تمهد لمواجهة كارثة العطش.
-بغداد تهدد بتحويل قضية السدود التركية الى مجلس الأمن الدولي.
-أنقرة تدعو بغداد لحوار مباشر حول الأزمة.
-الرئيس التركي لاتراجع عن بناء السدود وملء خزان اليسو.
-وزير الطاقة التركي يقول للتلفزة الغربية النفط مقابل الماء هو الحل لحل أزمة العطش.
-دول السعودية والإمارات ومصر والبحرين تعرب عن دعمها وتضامنها مع العراق في محنته.
-شركات سعودية تعرض المساعدة في التنقيب عن المياه الجوفية في صحراء السماوة.
-بعد جفافهما. مواطنون يمارسون حوسمة واسعة لنهري دجلة والفرات ويبنون بيوتهم فيهما.
-بلديات المحافظات تشكو قيام مواطنين برمي النفايات في مجرى نهر دجلة بعد جفافه.
-صور صادمة من العراق تظهر قيام المواطنين العراقيين بعبور نهري دجلة والفرات مشيا على الأقدام.
-سلطات العراق تعلن أن الجسور على مساري النهرين العظيمين أصبحت من الماضي.
-المؤسسات الدولية ترفع إسمي دجلة والفرات من خرائطها التاريخية.
-العودة الى إستخدام التراب والحجارة كبدائل عن الماء في التنظيف والتطهر.
-العراق يوقف إستيراد الصابون ومساحيق التنظيف بسبب إنتفاء الحاجة لها.
-عزوف عن شراء ( ليفة الإستحمام ) التقليدية في أسواق العراق.
-حمامات السباحة الصيفية والمدن المائية وحمامات السوق تغلق ابوابها بإنتظار القادم.
-محال المساج تتوقف عن العمل في بغداد وبقية المدن.
-نهاية محزنة لصناعة الزوارق التقليدية في حوضي دجلة والفرات.
-إرتفاع اسعار الأسماك في السوق المحلية نتيجة الإعتماد على المستورد.
وفي النشرة إنباء أخرى فإبقوا معنا.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى