وجاءت هذه المطالب ضمن الاستراتيجية الجديدة لواشنطن تجاه ايران  بعد انسحابها من الاتفاق النووي، وهي:

– الإفصاح عن كامل الأبعاد العسكرية لنظامها النووي والسماح لوكالة الطاقة الذرية بتفتيشه بشكل مستمر.

– التوقف عن تخصيب اليورانيوم، والتخلي عن محاولات معالجة البلوتونيوم، وإغلاق مفاعل الماء الثقيل.

– أن تسمح إيران للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالوصول الكامل إلى كافة المحطات النووية العسكرية وغير العسكرية.

– أن تضع إيران حدا لانتشار الصواريخ الباليستية وإطلاق الصواريخ التي يمكن أن تحمل رؤوسا نووية.

– إطلاق سراح المواطنين الأميركيين وكل مواطني الدول الحليفة.

–  إيقاف دعم إيران لمجموعات إرهابية في الشرق الأوسط مثل حزب الله وحركة حماس والجهاد الإسلامي.

– احترام الحكومة العراقية والسماح بنزع سلاح الميليشيات الشيعية.

– إيقاف دعم الميليشيات الحوثية في اليمن وأن تعمل على التوصل لحل سياسي في اليمن.

–  سحب كل القوات التي تخضع لأوامر إيران من سوريا.

 – إيقاف دعم طالبان وجميع العناصر الإرهابية وإيواء عناصر القاعدة.

– إيقاف دعم فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني شركاءه من الإرهابيين.

– يجب على إيران أن توقف سلوكها الذي يهدد جيرانها، وكثير منهم حلفاء للولايات المتحدة.

في مقابل ذلك، فإن الولايات المتحدة أعربت عن استعدادها لرفع العقوبات في نهاية المطاف.