ومن جانبه، رفض أمادو سانغو، متحدث باسم وزارة الأمن الداخلي في مالي الأرقام وقال إنها مبالغ فيها بالرغم من مقتل الكثيرين.

بدأ العنف المتطرف في مالي في الشمال ومنذ 2015، انتشر إلى وسط مالي، مركز التوترات حيث يواجه جيش مالي هجمات من جماعات مسلحة مرتبطة بالقاعدة.

وزاد انعدام الأمن منذ 2017 أيضا ليشمل صراعا طائفيا. تتهم جماعات عرقية من بينها قبائل فولاني بدعم المتطرفين بينما يعتقد أن جماعات أخرى تدعم الجيش.