وقــال عـضـو اللجنة غـالـب محمد عـلـي في تصريح صحفي، إنــه “بـحـسـب وزارة ّالكهرباء فإن هناك تحسناً في وضع الطاقة الكهربائية نتيجة زيــادة فـي طـاقـة التوليد بحدود 2000 ميغاواط، ولكن هـذا لا يمنع أن تكون هناك إجـراءات استباقية قبل بدء موجة الحر”.

وأضــاف أنه “تـم رصـد مـيـزانـيـة للكهرباء ولكن لا توجد صيانة لمنظومة الكهرباء رغم هناك كلاما بزيادة توليد الكهرباء ما بين أن 2000 إلـى 3000 ميغاواط، وهـذا الرقم إن كان صحيحاً مع توفر صيانة في محطات التوليد والتحويل وشبكات الكهرباء؛ فإننا سنشهد تحسناً فـي وضـع الـكـهـربـاء هذا الـعـام، وإن كـان الـكـلام غير صحيح فإننا سنشهد صيفا أسوأ مما مضى”، بحسب تعبيره”.